ابتدأتُ ذلك بقصّة جاءت على غرار قصص مجموعتي «خبز الآخرين»، ولم أقتنع بها بعد إنهاء كتابتها، ثمّ كتبت قصّة «الوطن»، التي بدت فيها علامات التجديد؛ حيث اللغة التي توحي أكثر ممّا تخبر، وحيث المشاهد المتعاقبة ذات الإيقاع السريع، وحيث الاستفادة من تقنيّة التقطي