يفكك الكتاب السرديات المتداولة في تأريخ الفن الفلسطيني والتي تبحث عن جذوره في القرن التاسع عشر، وفي المقابل يعتبر أن الفن الفلسطيني المعاصر يتمظهر من خلال تعدد الهويات والمرجعيات السياسية والفلسفية وعلاقاتها المركبة تجاه سرديات الهوية وبناء الأمة. كما يرب