ولم تُهمَل التجارب التاريخية للعصيان المدني، وكذلك العصيان في الحالة الفلسطينية، وخصوصًا إضراب عام 1936، وما تلاه من مقاومات وإحباطات وإضرابات وتعبيرات عن الهوية الفلسطينية، من خلال الفعل الشعبي أو العسكري، وفكرة العصيان بشكل عام خلال الانتفاضة الشعبية (1