وهنا تكمن أهمية حملة المقاطعة وعدم الاستثمار وفرض عقوبات على إسرائيل (البي دي أس)، من حيث كونها، كما قال الخبير الفلسطيني سلمان أبو ستة: "إحدى أهم سفن الإنقاذ الفلسطينية" فهي تعبر عن نقيض هذا المنطق الأوسلوي الاستسلامي. هي انتفاضتنا الأممية، ذات القيادة ا