صحيح أنني كنت ثاني امرأة تسوق جندولًا في فينيسيا لفترة طويلة من الزمن إلا أنني إجمالاً كنت أتطلع دائمًا لقضايا الحقوق العادلة والقضية الفلسطينية على وجه الخصوص وأظن أن هذا نابع من وعيي بفلسطين وقضيتها وأن هناك وضع استثنائي تنقصه العدالة والحق الفلسطيني با