وعلى نسق النشاطات السابقة، قام هذا الحراك ناهضًا بالقضيّة، في ظلّ عجز الهيئات العربية العُليا عن القيام بأيّ نشاطٍ جماهيري ذي معنى ونتيجة. وأخصّ بالذكر لجنة المتابعة العليا، واللجنة القطرية للسلطات العربيّة المحليّة، والقائمة المشتركة، وغالبية الأحزاب.