لا يُفتتح الحديث عن ثنائية الجنس والإسلام، إلا وبتبادر إلى الأذهان -على الأرجح- المصنفات العربية الشهيرة في ذلك الصدد، الفقهية منها والأدبية، من «مفاخرة الجواري والغلمان» للجاحظ مروراً بـ «نواضر الأيك في معرفة النيك» للسيوطي، وحتى كتب الحكي العربية الأشهر