مترجمة من فلسطين
في موطني، جنوب إفريقيا، احتاج النظام العنصري، بكل ما يحمل من هيمنة مؤسساتية، إلى جهود دولية لإنهائه. اليوم يستحق الشعب الفلسطيني هذه الجهود لدعم نضاله ضد نظام الأبارتهايد العنصري.